القراءة :
1 - تجب قراءة سورة الحمد وسورة أخرى معها في الركعة الأولى والثانية
من كل صلاة ، وأما في الركعة الثالثة والرابعة فنختار بين قراءة الحمد فقط
أو التسبيحات .
2 - يجب تعلُّم القراءة الصحيحة من تلفُّظ الحروف والحركات .
3 - يجب الإخفات في القراءة في صلاة الظهر والعصر للرجال ، ويجب الجهر
فيها لصلاة الصبح والمغرب والعشاء لهم ، وأما النساء فيجوز لهُنَّ الإخفات
في مواضع الجهر .
4 - لا يجوز الإخفات في مواضع الجهر أو بالعكس عمداً ، وأما لو كان سهواً فلا إشكال في ذلك .
5 - يجب الإخفات عند قراءة التسبيحات وكذلك إذا قُرأت سورة الحمد بدلاً منها ، وكذلك في صلاة الاحتياط .
6 - في مواضع الإخفات يستحب الجهر بالبسملة إلا في الركعة الثالثة والرابعة إذا قرئت سورة الحمد بدلاً من التسبيحات .
كما أن سورتا ( الفِيلِ ) و( قُرَيش ) ، وسورتا ( الضُحَى ) و( الشَرح ) تعد كلاهما سورة واحدة .
الركوع :
1 - يجب الركوع مرة واحدة في كل ركعة من الصلاة .
2 - يجب الانحناء في الركوع حتى تصل اليدين إلى الركبتين .
3 - يجب قراءة الذِكْر كأن يقول في الركوع : ( سُبْحَانَ رَبِّيَ العَظيمِ وبِحَمْدِهِ ) ، أو : ( سُبْحانَ اللهِ سُبْحَانَ اللهِ سُبْحَانَ الله ) .
4 - يجب القيام بعد الركوع قبل النزول إلى السجود ، ولابد فيه من الاستقرار .
5 - يجب الاستقرار والطمأنينة عند قراءة الذِكْر في الركوع .
كما أن الذِكْر الواجب في الركوع هو الذِكْر عند الانحناء أما الذِكْر عند رفع الرأس من الركوع ( سَمِعَ اللهُ لِمَنْ حَمِدَهُ ) ، وهو مستَحَبّ .
السجود :
يجب السجود مرَّتين في كلِّ ركعة من الصلاة .
يجب الاستناد بالمساجد السبعة وهي : الجَبْهة ، وباطِنِ الكفَّين ، والرُكْبَتَين ، وإبْهَامَي القَدَمَين على الأرض .
يجب قراءة الذكر في كل سجدة ، كأن يقول : ( سُبْحَانَ رَبِّيَ الأعْلَى وَبِحَمْدِهِ ) أو : ( سُبْحَانَ اللهِ سُبْحَانَ اللهِ سُبْحَانَ اللهِ ) .
4 - يجب تساوي موضع الجبهة مع موضع القدمين وأما لو ارتفع أحدهما عن الآخر بمقدار لا يتجاوز الأربع أصابع فهو جائز .
5 - يجب الطمأنينة والاستقرار حال السجود .
6 - يجب الجلوس التام المستقر بين السجدتين .
كما أنَّ ذكر ( اللهُ أكْبَرُ ) عند رفع الرأس من السجود مستَحَبّ وليس بواجب .
ونذكر شرائط مكان وضع الجبهة في السجود :
الأول : يجب أن يكون مكان وضع الجبهة في السجود ممّا يصدق عليه اسم
الأرض من التراب أو الحجر أو الحصى ، أو ممَّا ينبتُ من الأرض ، مثل :
النباتات ، بشرط أن لا يكون ممَّا يستعمله الناس في الأكل واللبس .
الثاني : يجب أن يكون مكان وضع الجبهة في السجود طاهراً .
الثالث : يجب استقرار مكان وضع الجبهة في السجود .
القنوت :
وهو من المُستَحَبَّات الأكيدة فـي الركعة الثانية قبل الركوع , وهو الدعاء لما فيه خير الدنيا والآخرة ، وخاصة الدعاء للمؤمنين .
ونذكر من الأدعية المستحبة ما يلي : ( رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ ) آل عمران : 8 .
( رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ) البقرة : 201 .
التشهد :
وهو واجب في الركعة الثانية بعد السجدتين ، وفي الركعة الأخيرة بعدهما وهو أن نقول : ( أشْهَدُ
أنْ لا إلَهَ إلاَّ اللهُ ، وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ ، وَأشْهَدُ أنَّ
مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ
وَآلِ مُحَمَّدٍ ) .
التسبيحات الأربعة :
ويجب أن يأتي بها المصلِّي ثلاث مرات في الركعة الثالثة والرابعة قبل
الركوع ، فيما لو لم يأتِ بسورة الحمد بدلاً منها ، وصيغتها أن نقول : ( سُبْحَانَ اللهِ وَالحَمْدُ للهِ وَلا إلَهَ إلاَّ اللهُ وَاللهُ أكْبَرُ ) ، يكرِّرها ثلاث مرات .
التسليم :
وهو واجب في الركعة الأخيرة بعد التشهد وصيغته أن نقول : ( السَّلامُ
عَلَيْكَ أيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ ، السَّلامُ
عَلَيْنَا وَعَلَى عِبَادِ اللهِ الصَّالِحِينَ ، السَّلامُ عَلَيْكُم
وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ ) .
المُوَالاة :
وهو عدم الفصل بين أفعال الصلاة بحيث يخلُّ بالصلاة .
الترتيب :
وهي الترتيب بين صلاة الظهر والعصر ، وبين المغرب والعشاء ، وكذلك يجب
الترتيب بين أفعال الصلاة على النحو الذي سوف نذكره في كيفيَّتها ، فلا
يجوز تقديم وتأخير أيّ فعلٍ من أفعالها عن موضعه
1 - تجب قراءة سورة الحمد وسورة أخرى معها في الركعة الأولى والثانية
من كل صلاة ، وأما في الركعة الثالثة والرابعة فنختار بين قراءة الحمد فقط
أو التسبيحات .
2 - يجب تعلُّم القراءة الصحيحة من تلفُّظ الحروف والحركات .
3 - يجب الإخفات في القراءة في صلاة الظهر والعصر للرجال ، ويجب الجهر
فيها لصلاة الصبح والمغرب والعشاء لهم ، وأما النساء فيجوز لهُنَّ الإخفات
في مواضع الجهر .
4 - لا يجوز الإخفات في مواضع الجهر أو بالعكس عمداً ، وأما لو كان سهواً فلا إشكال في ذلك .
5 - يجب الإخفات عند قراءة التسبيحات وكذلك إذا قُرأت سورة الحمد بدلاً منها ، وكذلك في صلاة الاحتياط .
6 - في مواضع الإخفات يستحب الجهر بالبسملة إلا في الركعة الثالثة والرابعة إذا قرئت سورة الحمد بدلاً من التسبيحات .
كما أن سورتا ( الفِيلِ ) و( قُرَيش ) ، وسورتا ( الضُحَى ) و( الشَرح ) تعد كلاهما سورة واحدة .
الركوع :
1 - يجب الركوع مرة واحدة في كل ركعة من الصلاة .
2 - يجب الانحناء في الركوع حتى تصل اليدين إلى الركبتين .
3 - يجب قراءة الذِكْر كأن يقول في الركوع : ( سُبْحَانَ رَبِّيَ العَظيمِ وبِحَمْدِهِ ) ، أو : ( سُبْحانَ اللهِ سُبْحَانَ اللهِ سُبْحَانَ الله ) .
4 - يجب القيام بعد الركوع قبل النزول إلى السجود ، ولابد فيه من الاستقرار .
5 - يجب الاستقرار والطمأنينة عند قراءة الذِكْر في الركوع .
كما أن الذِكْر الواجب في الركوع هو الذِكْر عند الانحناء أما الذِكْر عند رفع الرأس من الركوع ( سَمِعَ اللهُ لِمَنْ حَمِدَهُ ) ، وهو مستَحَبّ .
السجود :
يجب السجود مرَّتين في كلِّ ركعة من الصلاة .
يجب الاستناد بالمساجد السبعة وهي : الجَبْهة ، وباطِنِ الكفَّين ، والرُكْبَتَين ، وإبْهَامَي القَدَمَين على الأرض .
يجب قراءة الذكر في كل سجدة ، كأن يقول : ( سُبْحَانَ رَبِّيَ الأعْلَى وَبِحَمْدِهِ ) أو : ( سُبْحَانَ اللهِ سُبْحَانَ اللهِ سُبْحَانَ اللهِ ) .
4 - يجب تساوي موضع الجبهة مع موضع القدمين وأما لو ارتفع أحدهما عن الآخر بمقدار لا يتجاوز الأربع أصابع فهو جائز .
5 - يجب الطمأنينة والاستقرار حال السجود .
6 - يجب الجلوس التام المستقر بين السجدتين .
كما أنَّ ذكر ( اللهُ أكْبَرُ ) عند رفع الرأس من السجود مستَحَبّ وليس بواجب .
ونذكر شرائط مكان وضع الجبهة في السجود :
الأول : يجب أن يكون مكان وضع الجبهة في السجود ممّا يصدق عليه اسم
الأرض من التراب أو الحجر أو الحصى ، أو ممَّا ينبتُ من الأرض ، مثل :
النباتات ، بشرط أن لا يكون ممَّا يستعمله الناس في الأكل واللبس .
الثاني : يجب أن يكون مكان وضع الجبهة في السجود طاهراً .
الثالث : يجب استقرار مكان وضع الجبهة في السجود .
القنوت :
وهو من المُستَحَبَّات الأكيدة فـي الركعة الثانية قبل الركوع , وهو الدعاء لما فيه خير الدنيا والآخرة ، وخاصة الدعاء للمؤمنين .
ونذكر من الأدعية المستحبة ما يلي : ( رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ ) آل عمران : 8 .
( رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ) البقرة : 201 .
التشهد :
وهو واجب في الركعة الثانية بعد السجدتين ، وفي الركعة الأخيرة بعدهما وهو أن نقول : ( أشْهَدُ
أنْ لا إلَهَ إلاَّ اللهُ ، وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ ، وَأشْهَدُ أنَّ
مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ
وَآلِ مُحَمَّدٍ ) .
التسبيحات الأربعة :
ويجب أن يأتي بها المصلِّي ثلاث مرات في الركعة الثالثة والرابعة قبل
الركوع ، فيما لو لم يأتِ بسورة الحمد بدلاً منها ، وصيغتها أن نقول : ( سُبْحَانَ اللهِ وَالحَمْدُ للهِ وَلا إلَهَ إلاَّ اللهُ وَاللهُ أكْبَرُ ) ، يكرِّرها ثلاث مرات .
التسليم :
وهو واجب في الركعة الأخيرة بعد التشهد وصيغته أن نقول : ( السَّلامُ
عَلَيْكَ أيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ ، السَّلامُ
عَلَيْنَا وَعَلَى عِبَادِ اللهِ الصَّالِحِينَ ، السَّلامُ عَلَيْكُم
وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ ) .
المُوَالاة :
وهو عدم الفصل بين أفعال الصلاة بحيث يخلُّ بالصلاة .
الترتيب :
وهي الترتيب بين صلاة الظهر والعصر ، وبين المغرب والعشاء ، وكذلك يجب
الترتيب بين أفعال الصلاة على النحو الذي سوف نذكره في كيفيَّتها ، فلا
يجوز تقديم وتأخير أيّ فعلٍ من أفعالها عن موضعه